أنى نكلف بالغميم حاجة نهيا حمامة دونها وحفير فصغره .
وقال الشماخ فصغره أيضا لليلى بالغميم ضحوء نار تلوح كأنها الشعرى العبور وقال الشميذر الحارثي بني عمنا لا تذكروا الشعر بعدما دفنتم بصحراء الغميم القوافيا ويروى بصحرا الغميم .
وفي الحديث أن النبي A خرج عام الفتح إلى مكة فصام حتى بلغ كراع الغميم فأفطر .
وكراعه طرف من الحرة تمتد إليه