بكسر أوله وفتح الراء المهملة : نهر بالأهواز قال جرير : بني العم فالأهواز منزلكم تيرى فلم تعرفكم العرب .
بفتح أوله وبالمد على وزن فعلاء . وتيماء من أمهات القرى . إنها صلح صالح أهلها رسول الله A . ويقال إن يزيد أبي سفيان أسلم يوم فتح تيماء . السكوني : ترتحل من المدينة وأنت تريد تيماء فتنزل الصهباء ثم تنزل أشمذين لأشجع ثم تنزل العين ثم سلاح لبني عذرة ثم ثلاث ليال في الجناب ثم تنزل تيماء وهي لطيىء . حمل بن مالك بن النابغة يسكن الجناب وبينه وبين تيماء حصن الفرد الذي كان ينزله السموءل ويقول فيه الأعشى : الفرد من تيماء منزله حصين وجار غير غدار حبيب بن عمرة السلاماني ورويفع بن ثابت البلوي وأبو خزامة العذري الجناب وهي أرض عذرة وبلي . هؤلاء من أصحاب النبي A قد روى عنه . الطريق المذكور جبل يهتدى به يسمى بردا وجبل آخر مشرف على تيماء جددا . طريق آخر : تخرج من المدينة فتأخذ على البيضاء ثم تأخذ