الموقر بضم أوله وفتح ثانيه وتشديد القاف وفتحها بعدها راء مهملة والقسطل موضعان متجاوران من عمل البلقاء بدمشق قال كثير جزى الله حيا بالموقر نضرة وجادت عليها الرائحات الهواتك وفي شعر الأحوص ما ينبئك أن الموقر من شق اليمن قال ألا طرقتنا بالموقر شعفر ومن دون مسراها قديد وعزور بواد يمان نازح جل نبته غضى وأراك ينضح الماء أخضر .
موقوع بفتح أوله وإسكان ثانيه وضم القاف بعدها واو وعين مهملة موضع ذكره أبو بكر .
موكل بفتح أوله وكسر الكاف حصن مذكور محدد في رسم الشحر .
وذكر الخليل أنه اسم جبل وذكره أبو بكر بن دريد بضم أوله .
وقال الهمداني بل هو اسم مصنعة فيها قصور ببلاد عنس من مذحج .
ويكلى اسم الجبل .
المويزج بضم أوله وفتح ثانيه على لفظ التصغير موضع قال حميد ابن ثور