- يدل ّعلى أنه السّوار . قوله : وأعْطَانِى مولاى مائتى درهم يعنى أنه سوّغ له ذلك من مال الكِتابة من قوله تعالى : وآتُوهُمْ مِنْ مَالِ الله الذَّىِ آتاكُمْ . ظبته فى فر ظبياً فى دب . الظاء مع الراء النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال له عدى بن حاتم : إنا نصيد الصيد فلا نجد ما نُذكى به إلا الظرار وشقة العصا . فقال : أمِرْ الدَّمَ بما شِئت .
ظرر الظُّرر : حجر صُلْب مُحددَّ وجمعه ظرار وظِرَّان . وقال النَّضْر : الظّرار َواحد وجمعه أظِرّة . ومنه الحديث : إن رجلاً جاء إلى النبى صلى الله عليه وآله وسلم فقال : إنى كُنتُ أرعى غنمى فجاء الذئب فعدا على نعجة فألقى قَصَبها بالأرض فأخَذْتُ حجراً ظراراً من الأظِرّة فقال : كُلْها وألَقْى الذئب منها بالأرض . ويقال للظرار : المِظّرة نحو ملحفة ولحاف . امْر الدم : سَيَّلْه من مرى النَّاقة ويروى أمْرِ من أمار الدَّمَ إذا أجراه ومار بنفسه يمورُ . شكى إليه صلى الله عليه وآله وسلم كثرة المطر فقال : اللّهم حوالينا ولا علينا اللَّهم على الآكام والظِّراب وبُطون الأودية . الظِّراب : جمع ظَرِب وهو الجُبيل وقيل : رأس الجبل . ومنه حديث عُبادة بن الصامت أو أخيه عبد الله رضى الله عنهما : يوشِكُ أن يكون خيرَ مالِ المسلم شاءٌ بين مكة والمدينة ترعى فوق رءوس الظِّراب وتأكل من ورق القتاد والبشام يأكل أهلُها من لحُمانها ويشربون من ألبانها وجراثيم العرب تَرْتَهس بالفتنة ويروى ترتهش