" محمد رسول الله " . وقال : لا ينقُشْ أحد على نَقْشِه . وإنما قال : عربيا لاختصاص النبى العربى به من بين سائر الأنبياء . وعن عمر رضى الله تعالى عنه : لا تنقُشوا فى خواتمكم بالعربية . أصاب صلى الله عليه وآله وسلم هوازن يوم حُنين فلما هبط من ثَنِيَّة الأراك ضَوَى إليه المسلمون يسألونه غنائمَهم حتى عَدَلوا ناقَته الى سُمراتٍ فمرشَ ظهره .
ضوى ضَوىَ إليه ضَيّاَ وضَوِيّاً وانضوى إليه إذا أوى إليه وأضواه : آواه وانضوى فى مطاوعة أضواه غريب كاْنَزَعَج فى أزْعَج . وقد جاء ضَواه كما جاء أواه فهو على قياسه المطرد . عَدَله : صَرفَه وعطفه عَدلاً وعَدل بنفسه عُدولا . المَرْش : الخَدْش الخفيف وفلان يمَترْشُ الطَّعام إذا تناوله من أطراف الصَّحْفة . فى الحديث . اغتربوا لا تُضوُوا . اى تزوجوا الغرائب دون القرائب لا تجَيئوا بأولادكم ضَوايا والضاوى : النحيف . وكانوا يقولون : إن الغرائب أنْجَب . قال : ... فَتىَ لم تَلِدْه بنتُ عم قريبةٌ ... فَيَضْوَى وقد يَضْوَى رَديِدُ القرائب ... .
ضاءت فى فض ضوضوا فى ثل . الضاد مع الهاء شُريح C تعالى كان لا يُجيز الاضطهادَ ولا الضُّغْطة .
ضهد قيل : هو القهر والإلجاء من الغريم وأَنْ يَمْطُل بما عليه ثم يقول الغريم : دع لى كذا وأعجّل لك الباقى . والاضطهاد : افتعال من ضَهد . يقال . ضهَده إذا قهره واضطهده فهو مَضْهود