الدال مع الخاء .
النبي صلى الله عليه وآله وسلم - إذا أراد أحدٌكم أن يضطجعَ على فراشه فَلْيَنزْعْ دَاخَلهَ إزاره . وروى : صَنَفَة إزَارِه ثم لْينَفْضُ فراشه فإنه لايدري ما خلفه عليه . دخل هي حاشية الإزار التي تلي جسدهَ . وهي الصَّنِفَة ومشدّةَ هنالك فإذا نزعها فقد حلَّ الإزار . خَلفَه عليه : أي صار بعده فيه من هامةٍ أو غيرها مما يؤذي المضْطَجِع . " ما " في محل الرفع على الابتداء ويَدْري معلَّقٌ عنه لتضّمنه معنى الاستفهام . قال صلى الله عليه وآله وسلم لابن صياد : إني خبأت لك خبيئا فما هو ؟ قال : الدَّخ فقال أخْسَأْ فلن تعدو قدرك .
دخ هو الدخان . قال : ... عند رِوَاق البيت يغَشْى الدُّخا ... .
أبو هريرة Bه إذا بلغ بنو العاص ثلاثين كان دين الله دَخَلا ومال الله نُحلاْ وعباد الله خَوَلا . دخل هو الغشّ والفساد وحقيقتة أن يدخل في الأمر ماليس منه أي يُدْخلون في الدين أموراً لم تَجْربها السُّنة . النُّحْل من العطاء : ما كان ابتداء من غير عوض والمراد أنهم يُعْطَوْن بغير استحقاق . والخَوَل : الخدم جمع خائل . دَخَن في هد . دَخَنُها في حل . يدخَسُوا في دح .
الدال مع الدال .
النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما أنا من دَدٍ ولا الدَّدُمني . دد هذه الكلمة محذوفة اللام وقد استُعلمت متممة على ضربين دَدَيَ كَنَديً