يذهب الصالحون الأُوَل فالأُوَل حتى يبقى حُفَالة كحُفالة التَّمْر .
حفل هي الُخشارة . صلى فجاء رجلٌ قد حفزه النَّفسَ فقال : الله أكبر حمداً كثيرا طِّيباً مباركا فيه . فلما قضى صلاته قال : أيكم المتكلم بالكلمات ؟ فأرَمّ القوم . وروى فأَزَمَ الَقْومُ .
حفز حَفَزةَ : أقلقه وجهد ه . الإرمام : السكوت . قال : ... يسرون والليُل مُرِمٌّ طائره ... .
والأْزم : الإمساك . حَمداً . نصب بفعل مضمر أراد أحمْدُه حمداً . إن الله تعالى يقول لآدم عليه السلام : أخرج نصيب جهنَّم من ذُرَّيتَّك فيقول : يا رب كم ؟ فيقول : من كل مائة تسعة تسعين . فقالوا : يا رسول الله ; احْتفُيِنا إذن فماذا يبقى منا ؟ قال : إن أُمَّتى في الأمم كالشَّعْرِةَ البيضاء في الثور الأسود .
حفى أي اْسُتؤْصِلْناَ . نهى عن بيع الُمحفَّلة قال : إنها خلاَّبة .
حفل هي التى حُفِّل اللبن في ضَرْعِها أياماً ليغترَّ بها الُمشْتَرى ; فيزيد في الثمن . الضمير في إنها للفعلة ويجوز أن يرجع إلى المحفَّلة ويكون سبيل الكلام سبيل قولها : ... فإنما إقْباَل وإْدبَارُ