كثير ويجوز أن يكون بمعنى البَعْل وهو المالك من قولهم : هو بَعْل هذه الناقة والياء ملحقة للمبالغة مثلها في أحمر ودَوَّاريّ ; أي كثير الأملاك والقْنية . وقيل : يشبه أن يكون بعلياء من قول العرب في أمثالها : مازال منها بعلياء يُضْرب لمن يفعل فعله تكسبه شرفا ومجدا ومثله قولهم : مازال بعدها ينظر في خير و العَليْاء : اسم للمكان المرتفع كالنجد واليفاع وليست بتأنيث الآعلى ; الدليل عليه انقلاب الواو فيها ياء ولو كانت صفة لقيل : العلوَاء : كما قيل : العَشْواء : والقنْواء والخدواء في تأنيث أفعْالها ولآنها استعملت منكرّة وأفعل التفضيل مؤنثة ليسا كذلك . فبعها في : كر يوم بُعاث في ف ي ز تبعل أزواجكنّ في قص . ولاباعوثا في قل ؟ بعجت له في حَنّ . اغدو المبعث في غد . تعج الأرض في زف . بعل بالآمر في هط . وبعيثك في دح . من البعل في ضح . بعد مابين السماء والأرض في رف . بعلى رسولها في سح . الباء مع الغين النبي صلى الله عليه وآله وسلم كانوا معه في سفر فأصابهم بُغَيْش فنادى مناديه : من شاء أن يُصلي في رحله فْلَيَفْعل .
بغش تصغير بغش وهو المطر الخفيف وقد بغشت المساء الأرض تبغشها . قال رؤبة : بغش ... سيدا كسيد الرَّدْهَة المبغوشِ ... .
ابوبكر الصديق Bه خرج في بغاء إبلٍ فدخل عند الظَّهيرة على امرأة يقال لها حَبةّ فسقته ضَيْحَةً حامضة