كَأَنَّه أشار إِلى جَمَالِهِ قال شَمِر العربُ تقولُ عليه مسحةُ جمالٍ ولا تقولُ ذلك إِلا في المَدْح .
في حديث الملاعنة إِنْ جَاءَتْ به ممسوحَ الإِليتين قال شمر هو الذي لَزَقَتْ إِليتاهُ بالعَظْمِ يقال رجلٌ أَمْسَحٌ وامرأةٌ مَسْحَاء وهي الرَّسْحَاء .
في الحديث أُهْدِيَتْ لرسولِ اللهِ مُسْتُقَةٌ وهي واحدةُ المَسَاتِق وهي فِرَاء طوالُ الأكمامِ وفيها لغتانِ ضَمُّ التَّاءِ وفَتْحُها وأَصْلُهَا بالفارسيةِ مُشْتَة فعُرِّيَتْ .
قوله إِلاَّ مَسَدَ محالةٍ المَسَندُ اللِّيفُ .
في الحديث ضَرَبَتْ امرأةٌ أُخْرَى بِمِسْطَحٍ وهو عودٌ من عيدانِ الخِبَاء والفُسْطَاطِ ونحوه .
في حديث أم زرعٍ المَسُّ مَسُّ أَرْنَبٍ تصفه بلينِ الجانبِ وحُسْنُ الخُلُقِ .
قوله خُذِي فِرْصَةً مُمَسِّكةً وفيه قولان أحدهما أنه من المِسْكِ والمعنى تطَيَّبي بها والثاني أنه من الإِمساك باليد يقال أَمْسَكْتُ ومَسَّكْتُ والمراد أن تمسكها بيدها فَتَسْتَعْمِلُها .
في الحديث لا يُمْسِكَنَّ الناسُ عَلَيَّ بشيءٍ يعني ما خُصَّ به