زِيدَتْ الأَلِفُ لِئلاَّ تَتَوالَى الحَرَكَاتُ قال أَبُو زيدٍ يُقَالُ للعَصَى القِسْقَاسة والقَسَّاسةُ .
ونَهَى عن لِبْس القِسِيِّ وهي ثيابٌ مَنْسُوبَةٌ إِلى القِسِّ وهو مَوْضِعٌ بمصر وفيها حريرٌ وقال شَمِر هي القِزِيُّ فَأُبْدِلَتْ الزَّايُّ سنياً .
في الحديث إِذا قَسَمُوا قَسَطُوا أي عَدَلُوا .
قوله يَخْفِضُ القِسْطَ ويَرْفَعُهُ القِسْط الميزانُ سُمِّي قسطاً لأَِنَّه به تبَيِّنُ العَدْلُ في القِسْمَةِ وقال الأزهريُّ يَرْفَعُ العَدْلَ وأَهْلَهُ فَيَغْلِبُهُ على الجَوْرِ وأَهْلِهِ وَمَرَّةً يَخْفِضُهُ فَيَظْهَرُ أَهْلَ الجَوْرِ ابتلاءً .
النِّسَاءُ أَسْفَهُ السُّفَهاءِ إِلاَّ صَاحِبَةَ القِسْطِ والسِّرَاجِ أراد التي تَخْدُمُ