في الحديث الأَنصار كرشي وعيبتي أي خاصَتيِ وموضِعَ سِرِّي .
في الحديث كَانَ يَمُرُّ بالتَّمْرةِ العائِرةِ فيخافُ أن تَكُونَ من الصَّدَقةِ وهي الساقِطَةُ لا يُعْرَف لها مَالِكٌ .
ومَثَلُ المنافِقِ كالشَّاةِ العائرةِ أي المترَدِّدَةِ بين الرَّبْضَتَيْنِ وأصَابَهُ سهمٌ عائِرُ وهو الذي لا يُدْرَي مَنْ رَمَى بِهِ .
في الحديث حَتَّىَ يَأْتِي كأنه عَيْرٌ العَيْرُ الحِمَارُ .
ومنه قول عليٍّ عليه السلام لأن أَمْسَحَ على ظَهْرِ عَائِرٍ بالفَلاَةِ .
قال أبو هريرة إِذَا تَوَضَّأْتَ فَأَمِرّ على عِيَارِ الأُذْنَيْنِ المَاءِ وهو النَّاتِيءُ المرتفعُ منها .
وفي الحديث يُحْدِى به العِيسُ قال الأزهريُّ العِيسُ جمع أَعْيَس وعَيْسَاء وهي الإِبلُ البيضُ يخالطُ بَيَاضَها شُقْرَةٌ قليلةٌ .
في الحديث وقَذَقتني بين عيص مُؤْتَشِبٍ العيص أصول