المناسبة في القرابةِ وإنما أَراد التشبيهَ فالمشاكلةُ في أَنَّه إِذا قُطِعَ رَأْسُهما لم يَنْبُتْ كالآدمي ويقال للمتشابهين أَخَوانِ ويقال إنها خُلِقَتْ من فَضْلِ طينِ آدمَ ولا يَصِحُّ باب العين مع النون .
في حديث بعضِ الصحابةِ والقَوْسُ فيها وترٌ عَنَابِلُ أي صُلْبٌ متينٌ .
في الحديث فَيُعْنِتُوا عليكم دِينَكُمْ أي يُدْخِلون عليكم الضَّرَرَ فيه .
وَقَالَ رَجُلٌ يا رسولُ اللَّهِ إِنِّي أخافُ العَنَت يعني الزِّنَا .
في الحديث لمَ يَعْنِجْ نَاقَتَه أي يُحذف زِمَامَها لِتَقفَ .
في حديث الخَنْدَقِ وعِنَاجُ الأَمْرِ إلى أبي سفيانَ العناجُ حَبْلٌ يُشَدُّ تحت الدَّلْوِ ثم يُشَدُّ إلى العُرَاقِي ليكون عَوْناً للوَذَمِ فلا ينقطعُ والمرادُ أن أبا سفيانَ كان يدبر أَمْرَهُم كما يَحَمْلُ ذلك الحبلُ ثَقِلَ الدَّلْوِ .
في الحديث الإِبلُ عَنَاجِيجُ الشَّيَاطِين أي مَطَاياها وفي