وقال مالك العُمْرَى تمليك المَنَافِعِ .
في الحديث عَمْرك اللَّهُ أي عَمَّرك .
في الحديث قَامَ إلى شَجَرَةٍ عُمْرِيَّةٍ يَلُوذُ بها العُمْرِيُّ القَديمُ قوله أوصاني جبريلُ بالسِّواكِ حتى خشِيتُ على عُمُورِي وهي لَحْمَاتُ ما بين الأسنانِ في الحديث لَعَمْرُو اللَّهِ أي وحياتِهِ .
في الحديث لا بَأْسَ أن يُصَلِّي الرَّجُلُ على عَمْرَيْهِ وهما طَرَف الكُمَّيْنِ .
في الحديث كَتَبَ لعمايرِ كُلْبٍ العمايرُ جمع عِمَارَةٍ وهي فَوْقَ البَطْنِ قال ابن الكَلْبِي الشَّعْبُ أكبرُ من القبيلةُ ثم القَبيلَةُ ثم العمارة ثم البطنُ ثم الفخذُ .
في الحديث اعتمر رسولُ اللَّه قال الأزهريُّ العمرة مأخوذة من الاعتمار وهو الزيارة .
في حديث الشَّعْبِيِّ أُتِيَ بِشَرابٍ معمورٍ وهو الذي فيه اللبن والبَلَحُ والعَسلُ .
في حديث الاسراءِ فَعَمَلَتْ بأْذُنَيْها أي أَسْرَعَتْ .
في الحديث إِنَّها لَنَخْلُ عَمٍّ أي تَوْأَمٌ في طُولِها والْتِفَافِها .
كتب الأكيدر لَكُمْ المَعَامي وهي الأرضُ المجهولةُ .
في الحديث حَتَّى اسْتَوَى في عُمُمَّةِ العَيْن والمِيمُ مضمومتان والثانية مُشَدَّدةُ ويجوزُ فَتْحُ العْينِ والميمِ وضمُّها مع التخفيفِ والمعنى