صوتُ المَعْزَى قاله أبو عبيدةَ .
والثالث أنْ البرَّ دُعَاءُ الغَنَمِ والهرَّ سَوْقُها قاله يونس .
والرابع أن البرَّ اللُّطْفَ والهرَّ العقُوقُ قاله الفَزاري .
والخامس أن البرَّ الإكْرَامُ والهِرَّ الخُصُومَةُ قاله الأزهريُّ .
في حديث أُمِّ مَعْبَدٍ كانت بَرْذَةً أي كَهْلَةً لا تَحْتَجِبُ احْتِجَابَ الشَّوابّ .
في الحديث كالذَّهَبِ الإِبْرِيزِ وهو الخَالِصُ .
في حديثه عليه السَّلام أنه صلى بهم فأَسْوَى بَرْزَخاً أسوى أسْقط والبَرْزَخ ما بَيْنَ كُلِّ شَيْئَيْنِ والمعنى أنه تَرَكَ آياتٍ .
في حديث والناس بَرَازِيق يعني جماعاتٍ .
في الحديث فَبَرْشَمُوا البَرْشَمَةُ إِدَامَةُ النَّظَرِ إِلى الشَّيْءِ .
في الحديثِ يَتَبَرَّضُه النَّاسُ أي يأخُذُونَه قَلِيلاً قَلِيلاً .
في الحديث كان عُمَرُ في الجاهليةِ مُبَرْطِشاً المبرطش السَّاعي بين المُشْتَرِي والبَائِعِ مثل الدَّلاَّلِ .
في صِفَةِ البَحِرِ يَرْكَبُه خَلْقٌ ضَعيفٌ بين غَرَقٍ وبَرقٍ أي دَهَشٍ وَحَيْرَةٍ .
قال ابنُ عَبَّاسٍ لِكُلَّ دَاخلٍ بَرْقَةٌ أي دَهْشَةٌ