تَسْقِيفَهُ ثم يُلْقَى عَليهِ أَطْرَاف الخَشَبِ القِصَارِ يقال عَرَّصْتُ البَيْتَ تَعْرِيصاً .
ورواه أبو عبيدٍ بالسِّينِ والمحدِّثونَ يروونه بالضَّادِ والصَّوَابُ الصَّادُ غَيْر مُعْجَمَةٍ .
قوله للمُنْهزِمين يَوْمَ أْحُدٍ لَقَدْ ذَهَبْتُمْ فِيها عَرِيضةً أي واسعةً .
قوله إِنَّ أَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامُ قال ثَعْلَبُ العِرْضِ مَوْضِعُ المَدْحِ والذَّمِّ من الإِنسانِ وهي الأحوالُ التي يَرْتَفِعُ بِها أو يَسْقُطُ .
ومنه قولُ أَبِي ضَمْضَمٍ قد تَصَدَّقتِ بِعِرْضِي .
وقوله لَيُّ الواحِدِ يُحلُّ عِرْضَهُ .
وقوله وَمَنْ تَرَكَ الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِعرْضِهِ