وَوَفَدَ عَامِلُ عُمَرَ عَلَيْهِ وَعَلَيْه أَطْلاَسٌ وهي الوَسِخَةُ من الثِّيَابِ .
في حديث عمر لَوْ أَنَّ لي طِلاَعَ الأرض لافْتَدَيْتُ من هَوْلِ المُطَّلَعِ طِلاَعُ الأرض ما يملؤها حتى يَطْلُعَ وَيَسيل فَأَمَّا هولُ المُطَّلَعِ فقال الأصمعي هو مَوْضِعُ الاطِّلاَعِ من إِشْرَفٍ إِلى انْحِدَارٍ فشبه ما أَشْرَفَ عليه من أمرِ الآخِرَةِ بذلك .
في الحديث وَلِكُلِّ حَدٍّ مُطَّلعٌ أي لكل حَدٍّ مُصْعَدٍ يُصْعَدُ إِليه من معرفة علم القرآن مَأْتَى ومَصْعَد .
في الحديث كَانَ يَبْعَثُ الطَّلاَئِعَ وهم قومٌ يُبْعَثُون لِيَطَّلِعُوا طِلْعَ العدوِ والواحد طليعةٌ .
قال الحسن اقْدَعُوا هذه النُّفُوسَ فإِنها طُلَعةٌ .
وقال الزبرقان أَبْغَضُ كَنَائني إِليَّ الطُّلَعَةُ الخَبَأَةُ وهي التي تُكْثِرُ الاطِّلاعَ والاخْتِبَاءَ