في صِفَتِهِ كَأَنَّمَا يَمْشِي في صَبَبٍ وهو ما انْحَدَرَ مِنَ الأَرْضِ .
وَكَانَ عُقْبَةُ بن عَامرٍ يَخْتَضبُ بالصَّبِيبِ .
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ يُقَالُ إِنَّه مَاءُ وَرَقِ السِّمْسِمِ وغَيْرِه من نَبَاتِ الأَرْضِ وَلَوْنُ مَائِهِ أَحْمَرُ ويَعْلُوهُ سَوَادٌ .
في الحديثِ زَادِي في الصُّبَّةِ وهو مِثْلُ السُّفْرَةِ وقيل إِنَّمَا هُوَ الصَّنَّةُ بالنُّونِ .
والصِّنَّة - بِكَسْرِ الصَّادِ وفَتْحِهَا - وَهِيَ شَبْهُ سَلَّةٍ يُوضَعُ فِيهَا الطَّعَامُ .
في الحديث إنكم صُبَّتَانِ أي جَمَاعَتَانِ .
في الحديثِ فَكَانَ يُقَرَّبُ إلى الصبيانِ تَصْبيحَهُم أي غِذَاءهُمْ