أَحْضَرُ وجَمْعُهُ سَيَجانٌ .
وقال الأَزْهَرِيُّ هو الطَّيْلَسَانُ المُقَوَّر يُنْسَجُ كَذَلِكَ .
قَوْلُهُ لاَ سِيَاحَةَ في الإسْلاَمِ .
أَرَادَ مُفَارَقَةَ الأمْصَارِ وأَصْلُهُ مِنْ السَّيْحِ وهو المَاءُ الجَارِي الَّذِي يَنْبَسِطُ .
في حديثِ عَلِيِّ عليه السلامُ لَيْسُوا بِالْمَسَابِيحِ و البُذُرِ وقال أبو عبيد هم الذين يسبحون بالشَّرِّ والنميمةِ والإِفساد بين الناس وتُرْوَى المدابِيغِ وقد سبق .
في صِفَةِ نَاقَةٍ أَنَّهَا لَمِسْيَاعُ يُقَالُ رَجُلُ مِسْيَاعُ إِذَا كَانَ مِضْيَاعاً .
في الحديث فَإِنِّي سَيْفُ البَحْرِ أي سَاحِلُهُ في صِفَةِ رَسُولِ اللهِ كانَ سائِلَ الأَطْرافِ أي مُمْتَدَّ الأَصَابعِ ورَوَاهُ بَعْضُهُمْ سَاين بالنُّونِ والمعنى فيهما واحدٌ .
قال النَّجَاشيُّ للصَّحَابَةِ أَنْتُمْ سُيُومُ بِأَرْضِي أي آمِنُونَ