ذَكَرَهُ أَبُو عُبَيْدٍ الهَرَوِيّ والروايتانِ غَيْرُ مَعْرُوفَتَيْنِ والمعروفُ شُئُونُ رَأْسِها وهو أُصُولُ الشَّعْرِ وطَرَائِقُ الرَّأْسِ .
في الحديث في السَّوْعاءِ الوُضُوءُ وهو المَذْيُ .
في الحديث كُنْتُ بالأَسْوافِ وهي حَرَمُ المَدِينَةِ .
ولَعَنَ المُسَوِّفَةَ وهي التي إذَا أَرَادَها زَوْجُها قَالَتْ سَوْفَ .
قَالَ عَلِيُّ عَلَيْهِ السلامُ لاَ بُدَّ مِن حَرْبِ الشُّرَّاةِ ولو تَلَفَتْ سَاقِي يعني نَفْسِي .
قال رسُولُ اللهِ لعبدِ الرَّحْمنِ لَمَّا تَزَوَّجَ مَا سُقْتَ أي ما أَمْهَرْتَ وإِنَّمَا قَالَ ذَلِكَ لأنَّ العَرَبَ كَانَتْ أَمْوَالُهُمُ المَوَاشِي فَمَنْ تَزَوَّجَ سَاقَ الإِبِلَ والشَّاةَ .
وكان عليه السلام يَسُوقُ أَصْحَابَه أي لَمْ يَكُنْ يَأْذَنُ لأَحَدٍ أَنْ يَمْشِي خَلْفَهُ لَكِنَّهُ يَمْشِي خَلْفَهُم تَوَاضُعاً .
في حديثِ أمِّ مَعْبَدٍ يَسُوقُ أعْنُزاً ما تُسَاوِي هُزْلاً وحَكَاهُ الأزْهَريُّ عَنْ أَبِي عُبَيْدٍ أعْنُزاً تَتَساوَكُ أي تَتَمَايَلُ من الهُزَالِ والضَّعْفِ .
وقَالَتْ الجُوَيْبَةُ هَلْ تَهِبُ المَلِكَةُ نَفْسَها لِسُّوقَةٍ السُّوقَةُ مَنْ لَيْسَ بِمَلِكٍ .
وقال يَوْمَ بَدْرٍ سَوِّمُوا أي اعْلِمُوا من العَلاَمَةِ والسِّمَةُ ونهى عن