في الحديث السَّعَالي وهُمْ سَحَرَةُ الجِنِّ .
قال شَمر قَدْ فَسَّرُوها بِأَنَّها الغَيْلانِ .
في حديث عُمَرَ وأَمَرْتُ بِصَاعٍ مِنْ زِبِيبٍ فجُعِلَ في سُعْنٍ وهي قِرْبَةٌ أو أَدَاوَةٌ يُقْطَعُ أَسْفَلُها ويُسَدَّ عُنُقُها ويُعَلَّقُ إِلى خَشَبَةٍ ثُمَّ ينتبذ فيها ويَبْرُدُ فيها المَاءُ وهي شَبِيهَةٌ بِدَلْوِ السَّقَّاءِ .
قَوْلُهُ في الصَّلاَةِ لاَ تأتوها وأَنْتُم تَسْعَوْنَ السَّعْيُ أَ قْوَى من المَشْيِ .
قَالَ ابنُ عَبَّاسٍ السَّاعِي لِغَيْرِ رُشْدِهِ يَعْنِي الَّذِي يَسْعَى بِصَاحِبِهِ إِلى السُّلْطَانِ يَقُولُ لَيْسَ هو بِثَابِتِ النَّسَبِ وقَالَ كَعْبُ السَّاعِي مُثَلَّثٌ وقَدْ سَبَقَ في الثَّاء .
يريد أنه مهلك ثلاثة بسعَايته نَفْسَهُ والسلطان والذي يُسْعَى به .
في حديثِ عُمَرَ أُتِيَ في نِسَاءٍ ساعَين في الجاهِلِيَّةِ