رَكِبَ عُمَرُ نَاقَةً فَقَالَ كَأَنَّ رَاكِبَها غُصْنٌ بِمَرْوَحةٍ المَرْوَحَةُ المَوْضِعُ الذي تَخْترقُه الرِّيَاحُ فَإِنْ كُسِرَتْ المِيمْ فهي الآلةُ التي يُتَرَوَّحُ بها .
وفي الملائكة رُوحَانِيُّونَ قال النَّضْرُ هم أَزْوَاجٌ لا أَجْسَادَ لَهَا .
وفي حديثِ المَوْلِد أُعِيذُكَ بالوَاحِدِ مِنْ كُلِّ خَلْقٍ رَائِدٍ أي مُتَقَدِّمٍ بِمَكْرُوهٍ والحُمَّى رَائِدُ المَوْتِ أي رَسُولُه .
في حديثِ الوَفْدِ إِنَّا قَوْمٌ رَادَّةٌ وهو جَمْعُ رَائِد .
في صِفَةِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ يَدْخُلُون رُوَّاداً أي طَالِبينَ لِلْعِلْمِ .
في الحديث فَلْيَرْتَدْ لِبَوْلِهِ أي يَطْلُبُ مَكَاناً دَمِثَا لَيِّناً لئِلاَّ يَرْتَدُّ عليه بَوْلُه .
في الحديث كَانَ رَازَّ سفينةِ نُوْحٍ جبريلُ عليه السلامُ الرّازُّ رَأْسُ البنّائِين وحرْفَتُهُ الرِّيَازَةُ .
في حديث أَمِّ مَعْبَدٍ حتّى أراضُوا أي شَرِبُوا قال أبو عُبَيْدٍ صَبُّوا اللبن على اللَّبَن .
وكرِه ابنُ المُسَيَّبِ المُرَافَضَةَ قال شمر هو أنْ يُواصف الرَّجُلُ بالسِّلْعَة ليست عنده وهو مثل بَيْع المواضعة .
قوله إِنَّ روح القُدُس نَفَثَ في رَوْعي أي في جَلَدِي ونفسِي .
في الحديثِ إِنَّ في كُلِّ أُمَّةٍ مُرَوَّعِين المُرَوِّعُ المُلْهَمُ كَأَنَّهُ