ومنه قولُ ابنِ سيرين ابْقِ الأَزْدَ لا يَرْكَبُوكَ .
في حديث أبي هُرَيْرَة فَرَكَبَنِي عُمَرُ أي لَحِقَنِي .
في الحديث لاَ شُفْعَةَ في رُكْحٍ وهُو نَاحِيَةُ البَيْتِ من وَرَائِهِ .
ونَهَى أن يُبَال في الماءِ الرَّاكِدِ وهو الوَاقِفُ .
قوله في الرَّكاز الخَمْسِ وهو كنُوزُ الجَاهِلِيَّةِ .
وقال في الرَّوَثِ إِنَّه رِكْسٌ أي قد رُكِسَ أي رُدَّ عَنْ حَالَتِهِ الأُولى كما سُمّي الرَّجِيعُ .
وقال لعَدِيِّ إِنَّكَ مِنْ أَهْلِ دِينٍ يُقَالُ لَهُمْ الرَّكُوشِيَّة وهو دينٌ بَيْنَ النَّصَارَى والصابئينَ .
ولما دَفَنَ الوَلِيد رَكَضَ في لَحْدِه أي ضَرَبَ بِرِجْلِهِ الأَرْضَ .
في الحديث لَنَفْسُ المِؤْمِنِ أَشَدُّ إِرْتِكاضاً عن الذَّنْبِ من العُصْفُورِ حين يُغْدَفُ أي أَشَدُّ اضْطِرَاباً لِخَوْفِهِ العُقُوبَةَ .
وقال في دَمِ الحَيْضِ ركْضُهُ من الشَّيْطَانِ أي دَفَعَهُ وحَرَّكَه