أي وقعت لا يجوز لصاحبها أن يَعْقِرَها مخافةَ أن يأْخُذَها العدوّ بل يُسَيَّبُها .
في الحديث كَسَرْتُ حجراً وحَسَرْتُه أي قَشَرْتُه .
وفي الحديث ادعوا اللهَ ولا تَسْتَحْسِرُوا أي لا تَنْقطِعُوا عن الدُّعَاءِ ورجل مُحَسَّرٌ إِذا كان مُحَضَّراً وكان أبو عبيدة على الحُسُرِ وهو جَمْعُ حاسِرٍ وهو الذي لا دِرْع له وقال الأزهري الحُسّرُ الرَّحَّالة . ي الحديث مَتَى أَحْسَسْتَ أُمَّ مِلْدَم أي متى أَصَابَتْكَ .
في الحديث لا تَحَسَّسُوا وقد سبق بيانه في الجيم .
أمرَ عُمَرُ لامرأَةٍ قد وَلَدَتْ بِشَرْبَةٍ من سُوَيْقٍ وقال هذا يَقْطَعُ الحِسّ وهو وَجَعٌ يأخذ المَرْأَةَ عِنْدَ الوِلاَدَة .
قال زيد بن صوْحان ادْفِنُوني في ثِيَابِي ولا تُحِسُّوا عَنِّي تُراباً أي لا تَنْفِضُوه .
ومنه حَسَّ الدَّابَةَ إنما هو نَفْضُكَ التُّرَابَ عَنْها .
في الحديث قال حَسَّ وهو مثل قولك أَوَّه .
في الحديث بَعَثَتْ عائِشَةُ بِجَرَادٍ مَحْسُوسٍ أي قد مَسَّتْهُ النَّارُ .
قال أسلم كُنْتُ أَحْسِفُ التَّمْرَ لعُمَرَ أي أَحُتُّ عَنْه قِشْرَه .
في الحديث رَأَيْتُ جِلْدَه يَتَحَسَّفُ تَحَسُّفَ جلْدِ الحَيَّةِ أي يتقشر .
في الحديث تَيَاسَرُوا في الصَّدَاقِ فَإِنَّ الرَّجُلَ ليُعْطَى المالَ حتى