في حديث طهفة يبس الجعثن وهو أصل النبات وقيل هو أصل الصِّلِّيان .
في حديث المُلاَعنة أَنْ جَاءَتْ به جَعْداً ظاهرَ جُعُودِ الشَّعْرِ ويُحْتَمَلُ أن يريد به أن يكون معصوبَ الخَلْق شَدِيدَ الأسْر أو يكون قصيراً مُتردّداً .
وقال عمرو لمعاوية قد رَأَيتُك وانَّ أمرك كالجُعْدُبة أو كالعُدُبة الجُعْدُبة والكُعْدُبة النُّفَّاخات التي تَكُون من ماء المطر .
في الحديث كوى حماراً في جاعرتيه الجاعِرَتان موضع الرقمتين من عُجُزِ الحِمار وهما مَضْرِبُه بِذَنبِه على فَخِذيه .
وقال أبو زيد الجاعرتان من البعير العَظْمات المكتنفات أصل الذَنَبِ والذَنَبُ منهُما .
ونهى عن الجُعْرُور في الصدقة قال الأصمعي الجُعْرُور ضَرْبٌ من الدَّقْلِ تحملُ رُطَباً صغاراً لا خَيْرَ فيه .
قال عمرُ إِياكم ونومة الغداة فإِنها مَبْخَرَةٌ مَجْفِرَةٌ مَجْعَرة قال