أَطَقْتَ أي لا استطعت تَدْرِي . باب التَّاءِ مع الميم .
كان النَّخْعِيُّ لا يرى بَأْساً بالتَّتِمير وهو صَفِيفُ الوَحْشِ أراد أنَّهُ لا بَأْسَ أن يَتَزَوَّدَهُ المُحْرِم يُقَال تَمَّرْتُ اللَّحْمَ تَتْمِيْراً .
في الحديث أن التَّمَائِمَ من الشِّرْكِ وهي خَرَزَاتٌ كانت العربُ تُعَلِّقُها على الصبيانِ يَتَّقُون بها العَيْنَ بِزَعْمِهِم فلما أَرَادُوا دَفْعَ المقاديرِ بذلك كان شِرْكاً .
في الحديث الجَذَعُ التَّمُّ يُجْزِيءُ وهو التَّامُّ باب التاء مع النُون .
في الحديث فَتَنَخُوا في الإِسلام أي ثَبَتُوا عليه وأقاموا يُقالُ تَنَخ بالمَكَانِ وقد رُوِيَ نَتَخُوا بتقديمِ النُّونِ والمعنى واحدٌ .
في الحديث كَسَفَت الشمسُ فآضَتْ كَأَنَّها تَنُّومةٌ .
قال أبو عبيد هي من نَبَاتِ الأَرْضِ وفي ثَمَرِها سَوَادٌ .
قال عَمَّارُ رسولُ اللهِ تنِّي وتِرْبِي