وبرزيق وصت وصتيت ولمة ولمعة وثبة وحضيرة وثلة ولبدة وقدة وصرم وعنق من الناس وعنو وأعناء وعرو وأعراء وقنيف من الناس وهم الأخلاط والأشابات .
وقال أبو سليمان في حديث أبي وائل أنه كان يسأل عن التفسير فيقول أصاب الله الذي أراد .
حدثت به عن ابن أبي خيثمة حدثني أبي أخبرنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن الأعمش .
قوله أصاب الله معناه أراد الله .
ومنه قول الله تعالى رخاء حيث أصاب أي أراد .
وأخبرني أحمد بن أبي ذر أخبرنا ابن دريد أنبأنا أبو حاتم عن الأصمعي عن يونس قال تناظرنا في قول الله تعالى رخاء حيث أصاب .
فقيل ما له إلا رؤبة بن العجاج فخرجنا نريده فلقيناه يتوكأ على ابنه عبد الله فقال أين تصيبان فقلنا كفانا السؤال .
قال أبو سليمان ومما يشبه هذا وليس منه ما يروى عن الأصمعي في الرهب .
أخبرني بعض أصحابنا أنبأنا ابن دريد عن أبي حاتم عن الأصمعي فيما أحسب قال أخذت غداي في كمي وخرجت إلى عرابة البصرة أسأل عن الرهب فرأيت جارية فسألتها عن القوم فقالت إن أنت