وَمَنْ يَسْمَعْ يِلأْمِهَما ... فَإنَّ الخَطْبِ قَدْ فَقُمِا ... .
قَوْلُهُ : يَلْمَلَم ميقات أَهْلِ اليَمَنِ يحُرِمونَ مِنْه . قَوْلُهُ : أَلَمَّ أَنْ يُفْطِرَ يَقُولُ : قَرُبَ أَنْ يُفْطِرَ . قَوْلُهُ : فَأَوْلِهمْ قَاَلَ أَبُو زيْدٍ : الوَليِمةُ الطَّعَامُ عِنْدَ العُرْسِ . والإِعْذَارُ عِنْدَ الخِتَانِ وَالوَكِيرَةُ عِنْدَ بِنَاءِ الدَّارِ وَالُخرْسُ عِنْدَ النِفّاسِ والنَّقِيعَةُ / عِنْدَ القُدُومِ وَالَمأْدُبَةُ : الطَّعَامُ يُتَبَّرعُ بِهِ والسُّلْفَةُ وَالُّلهْنَةُ : الطَّعَامُ يُتَعَلَّل بِهِ قَبْلَ الغَدَاءِ وَزَادَ الأُمَوِىُّ : وَالُّلهْجَةُ وَقَالَ الشَّمَّاخُ ... . وَإنِّي مِنَ القَوْمِ الَّذيِنَ عَلِمْتُمُ ... إذَا أَوْلَمُوا لَمْ يُولِمُوا بِالأنَافِحِ ... .
وَقَالَ آخَرُ : ... كُلِّ الطَّعَامِ تَشْتَهِى رَبِيعَةْ ... الخُرْسُ والإعْذَارُ والنَّقِيعَةْ