{ ألك } ... في حديث زيد بن حارثة وأبيه وعمه : .
ألِكْنِي إلى قومي وإن كنتُ نائيا ... فإني قَطين البيْت عند المشاعر .
أي بَلّغْ رسالتي من الألُوكة والمأْلُكَة وهي الرّسَالة