عَلَى شيخِها العلاَّمَةُ الأُصُولِيِّ المحَدِّث أَبي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ عِيسى ابنِ يوسُفَ الشَّافِعِيّ كانَ أَحْفَظَ أَهْلِ زَمانِهِ قِراءةً عَلَيْهِ بجامِعِ البَحْرِ وبالزَّاوِيَةِ المعْروفَةِ بمَسْجِد زُرارَةَ بنِ عبدِ الكريم حدَّثَ عن أَبي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّد الدِّمْياطِيّ وغيره تُوُفِّي في السَّادس من شعبان سنة 1179 . وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه من هذه المادَّة : دَمَاطُ كسَحَابٍ : قريةٌ من أَعْمال الغَرْبيَّة ومنها الشَّمْسُ مُحَمَّد بنُ مُحَمَّد بن عبدِ القُدُّوس الدَّمَاطِيّ حدَّثَ عن ابنِ عمِّه الشِّهابِ أَحْمَدَ ابنِ عليِّ بن عبدِ القُدُّوس نَزيل المَدينَةِ المُنَوَّرة عَلَى ساكِنِها أَفْضَلُ الصَّلاة والسَّلام . عَلَى شيخِها العلاَّمَةُ الأُصُولِيِّ المحَدِّث أَبي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ عِيسى ابنِ يوسُفَ الشَّافِعِيّ كانَ أَحْفَظَ أَهْلِ زَمانِهِ قِراءةً عَلَيْهِ بجامِعِ البَحْرِ وبالزَّاوِيَةِ المعْروفَةِ بمَسْجِد زُرارَةَ بنِ عبدِ الكريم حدَّثَ عن أَبي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّد الدِّمْياطِيّ وغيره تُوُفِّي في السَّادس من شعبان سنة 1179 . وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه من هذه المادَّة : دَمَاطُ كسَحَابٍ : قريةٌ من أَعْمال الغَرْبيَّة ومنها الشَّمْسُ مُحَمَّد بنُ مُحَمَّد بن عبدِ القُدُّوس الدَّمَاطِيّ حدَّثَ عن ابنِ عمِّه الشِّهابِ أَحْمَدَ ابنِ عليِّ بن عبدِ القُدُّوس نَزيل المَدينَةِ المُنَوَّرة عَلَى ساكِنِها أَفْضَلُ الصَّلاة والسَّلام .
د ن د ط .
وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه : دُنْدَيْط بضمِّ الدَّال الأُولى وفتح الثَّانية : قريةٌ بمِصْر .
د ه ر ط .
دُهْرُوطُ كعُصْفُور أَهْمَلَهُ الجَماعَةُ وهو : د بصَعيدِ مِصْرَ الأَدْنَى ويُعْرِفُ الآن بدُهْرُوط الأَشْراف .
د و ط .
وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه : دوط قالَ الفَرَّاءُ : طَادَ إِذا ثَبَتَ ودَاطَ : إِذا حَمُقَ هَكَذا أَوْرَدَه صاحبُ اللّسَان وَقَدْ أَهْمَلَهُ الجَماعَةُ وهو حَرْفٌ عربيٌّ صَحيحٌ .
فصل الذال المُعْجَمَة مع الطَّاءِ .
ذ أ ط .
ذَأَطَهُ كَمَنَعَهُ : ذَبَحَهُ عن ابنِ عبَّادٍ نَقَلَهُ الصَّاغَانِيُّ . ونقلَ الجَوْهَرِيّ عن أَبي زَيْدٍ : ذَأَطَهُ مِثْل ذَأَتَه : خَنَقَهُ أَشَدَّ الخَنْقِ حتَّى دَلَع لِسانُهُ ونَقَلَهُ صَاحِب اللّسَان أَيْضاً عن كُراع . وزاد الصَّاغَانِيُّ عن أَبي زَيْدٍ : وكَذلِكَ ذَعَطَه وذَعَتَه زادَ الأّزْهَرِيّ : وذَاطَه بغيرِ هَمْزٍ . وذَأَطَ الإِنَاءَ يَذْأَطُه ذَأْطاً : مَلأَه عن كُراع . وقال اللَّيْثُ : ذَأَطَ الإِناءُ : ملأَهُ وأَنْشَدَ : .
" وَقَدْ فَدَى أَعْناقَهُنَّ المَحْضُ .
" والذَّأْطُ حتَّى مَا لَهُنَّ غَرْضُ وَقَدْ مَرَّ الرَّجَزُ في تركيب غ ر ض عَلَى رِوايَة أُخْرَى وسَيَأْتِي أَيْضاً في الظَّاءِ المُعْجَمَة إن شاء الله تعالى . وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه : ذَؤُوطٌ كصَبُورٍ من الذَّأْط وهو الخَنْقُ وَقَدْ جاءَ في شِعْرِ أَبي حِزامٍ غالِب بن الحارِثِ العُكْلِيّ .
ذ ح ل ط .
ذَحْلَطَ الرَّجُلُ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ وقال ابنُ دُرَيْدٍ أَي : خَلَطَ في كَلامِهِ وَقَدْ مرَّ عن الأّزْهَرِيّ أَنَّهُ رَوَاهُ عن الجَمْهَرَة أَنَّهُ بالدَّالِ المُهْمَلَة وهكذا في نسخها ورواه الصَّاغَانِيُّ بالذَّالِ هُنا فَتَأَمَّل .
ذ ر ط .
أَرْضٌ ذِرْياطَةٌ واحِدَةٌ بالكَسْرِ : أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ وصَاحِب اللّسَان وقال ابنُ عبَّادٍ : أَي طِينَةٌ واحِدَةٌ وكَذلِكَ ظِرْياطَةٌ واحِدَةٌ وثِرْياطَةٌ واحدةٌ كذا في العُبَاب والتَّكْمِلَة ومَرَّ في ث ر ط أَرْضٌ ثِرْياطِةٌ أَي رَدْغَةٌ فتَأَمَّلْ . وقالَ أَبُو عَمْرو : الذَّرْطَاةُ : أَكْلٌ قَبيحٌ وَقَدْ ذَرْطَيْتَ يا فُلانُ إِذا قَبَّحْتَ أَكْلَهُ كما في العُبَاب .
ذ ر ع م ط