الكَاتبُ سَمِعَ الكَثيرَ من أَصْحاب الفَخْرِ بن البُخَارِيِّ وأَجازَ الحافِظَ ابنَ حَجرٍ في سنة 797 . والطُّوَيْسُ : فَرَسٌ نَجِيبٌ ويُنٍسَب إِلى العَلْقَمِيّ وإِلى الدّغُّوم وإِلى أَبِي عَمْرٍو . وطَوْسَةُ بالفَتْح : قريةٌ من أَعمالِ غَرْناطَةَ منها إسْحاق بن إِبْراهِيمَ بنِ عامِرٍ الطَّوْسِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ الكاتِبُ هكذا ضَبَطَه أَبو حَيّان تُوفِّيَ سنة 650 . وقَريبُه أَحْمَدُ بنُ عبدِ الله بنِ مُحَمَّدِ بنِ إبْراهِيمَ بنِ عامِرٍ الطَّوْسِيُّ ذكَرَه ابنُ عَبْدِ المَلِك تُوفِّي سنة660 . وفي الأَسْماءِ كالنَّسَبِ : طُوسِيُّ بنُ طالِبٍ البَجَلِيُّ روَى عن أَبِيه . وفَرْوَةُ بنِ زُبَيْد بنِ طُوسَى المَدَنِيّ بفتحِ السِّينِ المهْمَلَة عن عائِشَةَ بنتِ سَعْدٍ وعنه الوَاقِدِيُّ . والطُّوسُ بالضّمّ : قريةٌ بمِصْرَ من أَعْمَال الجِيزة . َاتبُ سَمِعَ الكَثيرَ من أَصْحاب الفَخْرِ بن البُخَارِيِّ وأَجازَ الحافِظَ ابنَ حَجرٍ في سنة 797 . والطُّوَيْسُ : فَرَسٌ نَجِيبٌ ويُنٍسَب إِلى العَلْقَمِيّ وإِلى الدّغُّوم وإِلى أَبِي عَمْرٍو . وطَوْسَةُ بالفَتْح : قريةٌ من أَعمالِ غَرْناطَةَ منها إسْحاق بن إِبْراهِيمَ بنِ عامِرٍ الطَّوْسِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ الكاتِبُ هكذا ضَبَطَه أَبو حَيّان تُوفِّيَ سنة 650 . وقَريبُه أَحْمَدُ بنُ عبدِ الله بنِ مُحَمَّدِ بنِ إبْراهِيمَ بنِ عامِرٍ الطَّوْسِيُّ ذكَرَه ابنُ عَبْدِ المَلِك تُوفِّي سنة660 . وفي الأَسْماءِ كالنَّسَبِ : طُوسِيُّ بنُ طالِبٍ البَجَلِيُّ روَى عن أَبِيه . وفَرْوَةُ بنِ زُبَيْد بنِ طُوسَى المَدَنِيّ بفتحِ السِّينِ المهْمَلَة عن عائِشَةَ بنتِ سَعْدٍ وعنه الوَاقِدِيُّ . والطُّوسُ بالضّمّ : قريةٌ بمِصْرَ من أَعْمَال الجِيزة .
ط ه ر م س .
طُهُرْمُسُ بضمِّ الطاءِ والهاءِ والمِيم وقِيلَ : بكسرِ الميمِ كما هو المَشْهُورُ الآن . أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللسانِ والصّاغَانِيُّ وهي : ة بمِصْرَ من أَعْمَال الجِيزَةِ منها إِسْحَاقُ بن وَهْبٍ الطُّْرْمُسِيُّ عن ابنِ وَهْبٍ . قال الدّارَقُطْنِيُّ : كَذّابٌ كذا في دِيوَانِ الذَّهَبِيِّ . وعبدُ القَوِيِّ بنُ عبدِ الرَّحمنِ بنِ عبدِ الكَرِيمِ الطُّهُرْمُسِيّ وغيرُهما الأخِيرُ سَمِعَ على سِبْط السِّلَفِيّ .
ط ه س .
طَهَسَ في الأَرْضِ كمنَعَ أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ ونقل الصّاغَانِيُّ عن أَبِي تُرَابٍ قال : إِذا دَخَلَ فيهَا إِمّا رَاسِخاً أَوْ وَاغِلاً . و يُقَال : ما أَدْرِي أَيْنَ طَهَسَ وأَيْنَ طُهِسَ به أَي أَيْنَ ذَهَبَ وذُهِبَ به كذا في العُبَاب والتَّكْمِلَة .
ط ه ل س .
الطِّهْلِسُ بالكَسْرِ أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وقال اللَّيْثُ : هو العَسْكَرُ الكَثِيرُ ونَصُّ اللَّيْثِ : الكَثِيفُ . ثمّ قولُه : الطِّهْلِسُ هكذا هو في سائِرِ النُّسَخ وصوابُه : الطِّهْلِيسُ بزيادةِ الياءِ وقال في نَصِّ اللَّيْثِ كما نَقَلَه الصّاغَانِيُّ ولما تقدّم أَنّ الهَاءَ واللامَ زائِدَتَانِ فإِنَّ أَصْلَه الطَّيْسُ كالطِّلْهِيس بتقديمِ اللام كما تقدَّم وأَنْشَدَ اللّيْثُ : .
" جَحْفَلاً طِلْهِيسَاً وقد حصَل للمصنِّفِ في طلهس خَبْطٌ في التَّحِرِيرِ قد نَبَّهْنَا عليه هُناك فَلْيُتَنَبَّهْ لذلك وأَصْلُ الاخْتِلافِ تحصلَ من نُسَخ العَيْنِ في هذه الكَلِمَة ففي بعضِهَا : الطِّلْهِيسُ بتقدِيمِ اللامِ وفي بَعْضِهَا الطَّلْهْبَسُ كشَمَرْدَلٍ بتقديم اللامِ أَيضاً وبالمُوحَّدَة . ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَليه : تَطَهْلَسَ وتَهَطْلَسَ : هَرَوْلَ واخْتَالَ نقله الصّاغَانِيُّ .
ط ي س .
الطَّيْسُ : العَدَدُ الكَثِيرُ كذا في التَّهْذِيبِ وفي المحْكَم : الطَّيْسُ الكثيرُ من الطَّعَامِ والشَّرَابِ والعَدَدِ وأَنْشَدَ الأَزهَرِيُّ لرُؤْبَة : .
عَدَدْتُ قَوْمِي كعَدِيدِ الطَّيْسِ ... إِذْ ذَهَبَت القَوْمُ الكِرامُ لَيْسِي