( طهطه ) فرسٌ طَهْطاهٌ فَتِيٌّ مُطَهَّمٌ وقيل فَتيٌّ رائعٌ الليث في تفسير طَهْ مجزومة إِنها بالحبشية يا رجل قال ومن قَرأَ طَهَ فحرفان قال وبلغنا أَن موسى لما سمع كلام الرب D اسْتَفَزَّهُ الخوف حتى قام على أَصابع قدميه خوفاً فقال الله D طَهْ أَي اطْمَئِنَّ الفراء طَهَ حرف هجاء قال وجاء في التفسير طَهَ يا رجلُ يا إِنسانُ قال وحَدَّثَ قيْسٌ عن عاصم عن زِرٍّ قال قرأَ رجل على ابن مسعود طَهْ فقال له عبدُ الله طِهِ فقال الرجل أَليس أُمِرَ أَن يَطَأَ قَدَمَه ؟ فقال له عبد الله هكذا أَقرأَنيها رسول الله A قال الفراء وكان بعض القُرّاء يُقَطّعُها ط ه وروى الأَزهري عن أَبي حاتم قال طَهَ افتتاحُ سورة ثم استقبل الكلامَ فخاطبَ النبيَّ A فقال ما أَنزلنا عليك القرآن لتَشْقَى وقال قتادة طَهَ بالسُّرْيانية يا رجل وقال سعيد بن جبير وعكرمة هي بالنَّبَطِيَّة يا رجل وروي ذلك عن ابن عباس