في الابتداء ولما استحال ذلك في الإنتهاء فكذلك في الابتداء .
فإذا تقررت هذه الأصول ثبت حدوث العالم لأن الأعراض حادثة والجواهر لا تخلوا من الأعراض .
وإذا لم يتصور خلو الجواهر من الأعراض وما لا يسبق الحادث فهو حادث .
الطريقة الثانية تدل على استحالة حوادث لا أول لها فنقول