@ 321 @ | السادسة : أنه يخلِص لله وينيب في الضرّ . | السابعة : أن الإجابة في هذا لا تدل على المحبة . | الثامنة : تدل على أن الحق عليه أكبر . | التاسعة : أن الذنب بعده أكبر . | العاشرة : ومعرفة قدر الدنيا . | الحادية عشرة : شدة الوعيد على هذا . | الثانية عشرة : أن الحجّة عليه أكبر . | الثالثة عشرة : ما ابتدع قوم بدعة إلا نُزِعَ عنهم من السنّة مثلها . | الرابعة عشرة : ما كفاه النسيان حتى جَعَل الشكر جعْل الأنداد . | الخامسة عشرة : أمر المؤمن يعظ الفاعل . | التاسعة : الأولى : الفرق الظاهر بين النائم واليقظان . | الثانية : الفرق بين العالم والجاهل ، والسؤال عن المسألتين سؤال تقرير . | الثالثة : أن مع شدة الوضوح لا يفطن له إلا من له لب . | الرابعة : أن القنوت هو الطاعة ليس مخصوصاً بالدعاء قائماً . | الخامسة : أن آناء الليل ساعاته .