@ 318 @ | الخامسة : نتيجة إنزاله بالحق ونتيجة الإنعام وهو عبادة الله بالإخلاص ، وهذه الخامسة هي الدين كله ، وجعلها بين الرابعة والسادسة : | وهي أن الدين الخالص لله ، وغير الخالص ليس له ، وهما قاعدتان عظيمتان . | الثالثة : فيها إبطال اتخاذ الأولياء من دونه . | الثانية : إبطال ما غرّهم به الشيطان أن قصدهم وجه الله لا غير ؛ وما أجلّها من مسألة . | الثالثة : الوعيد الشديد على ذلك . | الرابعة : ذكره تكفير من فعل ذلك . | الخامسة : تكذيبه . | السادسة : ذكره أنه لا يهدي هذا ، وهي من مسائل الصفات . | الرابعة : فيها نفي اتخاذ الولد على سبيل الاصطفاء . | الثانية : ذكر خطئهم في القياس لأنه لو يفعله لم يكن مما قالوا . | الثالثة : أنه مسبّة لله بقوله : ! 2 < سبحانه > 2 ! .