@ 307 @ | الخامسة عشرة : قولهم : ! 2 < إنا نطمع > 2 ! الآية . | السادسة عشرة : كونه أمره أن يسري بهم . | السابعة عشرة : كونه ذكر لهم أنهم متَّبَعُون . | الثامنة عشرة : إرساله في المدائن حاشرين . | التاسعة عشرة : ذكره لرعيته لمّا حشرهم . | العشرون : ذكره المقام والنعيم والكنوز والجنات التي سُلِبُوا . | الحادية والعشرون : كونه أورث الجميع بني إسرائيل . | الثانية والعشرون : اتباعهم إياهم مشرقين . | الثالثة والعشرون : قولهم : ^ ( لما تراءَا الجمعان ) ^ . | الرابعة والعشرون : جواب موسى عليه السلام لهم . | الخامسة والعشرون : ذكره أنه أمره أن يضربه بعصاه فكان ما كان . | السابعة والعشرون : ذكره صفة نجاة هؤلاء وهلاك هؤلاء . | الثامنة والعشرون : تنبيه العباد على فائدة القصة . | التاسعة والعشرون : هذا العجب العجاب عدم إيمان الأكثر مع ذلك . | الثلاثون : ذكره : ! 2 < إنه هو العزيز الرحيم > 2 ! . | وأما ما في سورة النمل من الزيادة فقوله : ! 2 < أن بورك من في النار ومن حولها > 2 ! . | الثانية : تسبيحه نفسه في هذا المقام . | الثالثة : قوله : ! 2 < إني لا يخاف لدي المرسلون > 2 ! .