@ 258 @ | الحادية عشرة : أن السلام ليس من خصائص هذه الأمة . | الثانية عشرة : كيف الجواب إذا سئل : أي الناس أعلم ؟ | الثالثة عشرة : خطأ من قال بخلوّ الأرض من مجتهد . | الرابعة عشرة : التعزي باختيار الله وحسن الظن به فيما تكره النفوس . | الخامسة عشرة : الخوف من مكر الله عند النعم . | السادسة عشرة : أن قوله : ! 2 < لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا > 2 ! لا يعدّ من الشكوى . | السابعة عشرة : الفرق بين المسألة المأمور بها والمنهي عنها ؛ وإن كان فاعلها معذوراً بل مأجوراً . | الثامنة عشرة : سفر الاثنين من غير ثالث للحاجة . | التاسعة عشرة : أن الخضر معروف في ذلك الزمان لقوله : لمّا عرفوه حملوه بغير نول . | العشرون : أن احتمال المنّة في مثل هذا لا بأس به . | الحادية والعشرون : شكره نعمة الخلق . | السابع : المنثور والجامع . | الأولى : القصة بجملتها من أعجب ما سمع ؛ ولا يعرف في نوعها مثلها . | الثانية : عين الحياة وما لله من الأسرار في بعض المخلوقات .