@ 253 @ | الأولى : أن النبي يجوز عليه الخطأ . | الثانية : أنه يجوز عليه النسيان . | الثالثة : فضيلة نبينا صلى الله عليه وسلم بعموم الدعوة لقوله : ' موسى نبي إسرائيل ' . | الرابعة : ما جُبِلَ عليه موسى عليه السلام من الشدة في أمر الله . | الخامسة : أنه لا ينكر إصابة الشيطان للأنبياء بما لا يقدح في النبوة لقوله : ! 2 < نسيا حوتهما > 2 ! مع قوله : ! 2 < وما أنسانيه إلا الشيطان > 2 ! . | السادسة : ما عليه الإنسان من البشرية ولو كان نبياً . وذلك من أدلة التوحيد ، وذلك من وجوه منها قوله : ^ ( فاستطعما أهلها ) ^ . | الثالث : مسائل الأصول وفيه مسائل : | أعظمها التوحيد ، ولكن سبق آنفاً فنقول : | الأولى : الدليل على اليوم الآخر ، لأن من أعظم الأدلّة إحياء الموتى في دار الدنيا . | الثانية : إثبات كرامات الأولياء على القول بعدم نبوة الخضر . | الثالثة : أنه قد يكون عند غير النبي من العلم ما ليس عند النبي . | الرابعة : إذا احتمل اللفظ معاني فأظهرها أولاها كما قال الشافعي . | الخامسة : إثبات الصفات كما هو مذهب السلف . | الرابع : ما فيها من التفسير :