@ 25 @ | السابعة والأربعون : أنهم لمحبتهم ما هم عليه من الجاهلية وغرامهم به نبذوا كتاب الله الذي عندهم وراء ظهورهم كأنهم لا يعرفونه . | الثامنة والأربعون : أن الذي حملهم على هذه العظائم أنه أتاهم أمر من الله موافق لدينهم لكن مخالف لعادتهم الجاهلية . | التاسعة والأربعون : الفرق بين المعجزات والكرامات ؛ وبين ما يفعله الشياطين تشبهاً بذلك وتشبيهاً . | الخمسون : التنبيه على قول الصحابي : أو يأتي الخير بالشر ؟ وجوابه صلى الله عليه وسلم . | الحادية والخمسون : أنه لا ينبغي للإنسان أن ينكر ما لم يحط به علمه ؛ فقد ضل بالتكذيب بهذه القصة فئام من الناس لظنهم أنها تخالف ما علموه من الحق ؛ وتكلم بسببها ناس في نبي الله سليمان بن داود عليه السلام .