@ 107 @ الأذى عن ناقة الله التي فيها من نعم الدين والدنيا لمن قبلها ما لا يظنه الظانون . | السابعة : أنه مع هذا توعدهم بالوعيد الشديد إن لم يكفوا عنها الأذى . | الثامنة : تذكيرهم بنعمة الله عليهم بالقصور في السهل . | التاسعة : نعمة الله عليهم في هذه القوة العظيمة وهي قدرتهم على نحت الجبال بيوتاً . | العاشرة : تذكيرهم بنعم الله فدل على أنهم يعرفون ذلك . | الحادية عشرة : وعظه إياهم أن الذي ينهاهم عنه هو الفساد في الأرض وهو قبيح بإجماع العقلاء . | الثانية عشرة : ذكر قبح جوابهم لهذه الموعظة البليغة التي جمعت لهم خير الدنيا والآخرة ، وحذرتهم من عقوبة الدنيا والآخرة . | الثالثة عشرة : نعته الملأ منهم بالكبر . | الرابعة عشرة : إن الذين استجابوا للحق هم الضعفاء ؛ وأما الملأ المستكبرون فهذا جوابهم وفعلهم . | الخامسة عشرة : جمعهم بين هذه الثلاث : عقر الناقة ، والعتو عن أمر ربهم ، وقولهم لرسولهم هذا . | السادسة عشرة : ذكر قولهم : ! 2 < إن كنت من المرسلين > 2 ! فلم يذكر إنكارهم الرسل من حيث الجملة .