وتؤمن بالقدر خيره وشره حلوه ومره .
57 - وكما سبق قدر الله للأشياء قبل ان يخلقها كذلك كتبها في اللوح المحفوظ قبل خلقها .
لقوله تعالى ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في انفسكم الا في كتاب من قبل ان نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور .
ولحديث عبد الله بن عمرو بن العاص Bهما قال سمعت رسول الله كتب الله مقادير الخلائق قبل ان يخلق السوات والأرض بخمسين ألف سنة وعرشه على الماء رواه مسلم