ولست أبالي حين أقتل مسلما ... على أي جنب كان في الله مصرعي .
وذلك في ذات الإله وإن يشأ ... يبارك على اوصال شلو ممزع .
فلما قتل هو وأصحابه أخبر النبي أصحابه خبرهم يوم أصيبوا .
رواه البخاري .
ولقوله تعالى قل ادعوا الله وادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أخرج المرعي فجعله غثاء أحوى فعال لما يريد ويعبدون من دون الله ما