أعرف صوتها فانحابت العقاب فأخذت الخف فذهبت به ثم أرسلته ثم أخذته فأرسلته ففعلت ذلك ما شاء الله فسقطت منه الحية قد صار بطنها لحما من الطلب فسأل عثمان أهل الروحاء فصدقوه وبين الروحاء والسقيا بضعة وخمسون ميلا