وسلطانه ودانت له الملوك عنوة أصبح اليوم نائما لا يستيقظ صامتا لا يتكلم محمولا على أيدي من لا يناله بصره ألا هل مبلغ عني الإسكندر فإني قد وعظت فاتعظت وعزيت فصبرت ولولا أني لاحقة به ما فعلت وعليك السلام ابني حيا وهالكا فنعم المرء كنت ونعم الهالك أنت