والناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا .
الحديث الثامن والعشرون أخرج البخاري عن معاوية أن النبي قال إن هذا الأمر في قريش لا يعاديهم أحد إلا أكبه الله على وجهه في النار .
الحديث التاسع والعشرون أخرج الطبراني عن ابن عباس أن النبي قال أمان لأهل الأرض من الغرق القوس وأمان لأهل الأرض من الاختلاف الموالاة لقريش قريش أهل الله فإذا خالفتها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس .
والقوس هو المشهور بقوس قزح سمي به لأنه أول ما رئي في الجاهلية على قزح جبل بالمزدلفة أو لأن قزح هو الشيطان ومن ثم قال علي لا تقل قوس قزح قزح هو الشيطان ولكنها قوس الله تعالى هي علامة كانت بين نوح