ولذا صرح العلماء بأنه ينبغي إكرام سكان بلده وإن تحقق منهم ابتداع أو نحوه رعاية لحرمة جواره الشريف فما بالك بذريته الذين هم بضعة منه .
وروى في قوله تعالى وكان أبوهما صالحا الكهف 82 أنه كان بينهم وبين الأب الذي حفظا فيه سبعة أو تسعة آباء .
ومن ثم قال جعفر الصادق احفظوا فينا ما حفظ الله الصالح في اليتيمين وما انتقد ذريته محب لمحمد