الغَمَصُ أنْ لا تَزَالَ العَيْنُ تَرْمَصُ .
اللَّحَحُ أَسْوَأُ الغَمَصِ .
اللَّخَصُ الْتِصَاقُ الجُفُونِ .
العَائِرُ الرَمَدُ الشَّدِيدُ وَكَذَلِكَ السَّاهِكُ .
الغَرْبُ عِنْدَ أَئِمَّةِ اللُّغَةِ وَرَمٌ في المآقي وَهُوَ عِند الأطِبَّاءِ أنْ تَرْشَحَ مَآقِي العَيْنِ وَيسِيلُ مِنْهَا إذا غًمِزَتْ صَدِيدٌ وهو النّاسُورُ ايضاً .
السَّبَلُ عِنْدَهُم أنْ يَكُونَ عَلَى بَيَاضِهَا وَسَوَادِهَا شِبْهُ غِشَاءٍ يَنْتَسِجُ بعُرُورقٍ حُمْرٍ .
ا لجَسْاُ أن يَعسُرَ على الإِنْسَانِ فَتْحُ عَيْنَيْهِ إِذَا انْتَبَهَ من النَّوْم .
الظَّفَرً ظُهُورُ الظَفَرَةِ وهي جُلَيْدَة تُغشِّي العَيْنَ مِنْ تِلْقَاءِ المَآقي وربَما قُطِعَتْ وَإن تُرِكَتْ غَشِيتِ العَيْنَ حَتّى تَكِلَّ . والأطبَّاءُ يَقُولُونَ لَهَا الطَفَرَةُ وَكَأنَّهَا عَرَبيَّة باحِتَة .
الطَّرْفَةُ عِنْدَهُمْ أنْ يَحدُثَ في العَيْنِ نُقْطَة حَمْرَاءُ مِنْ ضَرْبَةٍ أو غَيْرِها .
الانْتِشَارُ عِدهُم أنْ يَتَسِعَ ثَقْبُ النَّاظِرِ حتّى يَلْحَقَ البَيَاضَ مِنْ كُلِّ جَانِب .
الحَثَرُ عنِد أهلِ اللُّغَةِ أنْ يَخرُجَ في العَينِ حَبّ أحْمَرُ وأظُنُّهُ الذِي يَقُولُ لَهُ الاطِبًّاءُ : الجَرَبُ .
القَمَرُ أنْ تَعْرِضَ لِلْعَيْن فَتْرَة وَفَسَاد مِنْ كَثْرَةِ النَّظَرِ إلى الثَّلْجِ يُقَالُ : قَمِرَتْ عَيْنُهُ