الخَمْرُ اسم جَامِع وأكثرُ مَا سِوَاهُ صِفَاتٌ .
ا لشَّمُولُ الّتي تَشْمُلُ بِرِيحِهَا القَوْمَ .
المَشْمُولَةُ الّتي أُبْرِزَتْ للشّمَالِ عَنْ أبي الفتحِ المراغِي .
الرَّحِيقُ صَفْوَةُ الخَمْر الّتي لَيْسَ فِيهَا غِشّ عَنْ أبي عُبَيدٍ .
ا لخَنْدَرِيسُ القَدِيمَةُ مِنْهَا عَنِ الفَرّاءِ .
الحُمَيَّا الشَّديدةُ منهَا عَنِ ابْنِ السِكّيتِ ( وُيقَالُ بلْ هِيَ سَوْرتُها وشِدَّتُها ) .
العُقَارُ التي عَاقَرَتِ آلدَّنَّ زماناً أي لازَمَتْهُ عَنِ الأصْمَعِي ( وُيقَالُ بلِ الّتي تَعْقِرُ شَارِبَهَا ) .
القَرْقَفُ الّتي تُقَرْقِفُ شَارِبَهَا إذا أدْمَنَهَا أي : تُرْعِشُهُ عَنِ الأصْمَعِي ( وأنْكَرَ سَائِرُ الأئِمَّةِ هَذَا الاشْتِقَاقَ ) .
الخُرْطُومُ أوَّلُ ما يَخْرُجُ مِنَ الدَّنِّ إذا بُزِلَ ( وُيقَالُ بَلْ هيَ الّتي إذا اخَذَها الشَارِبُ قَطَّبَ لَهَا فَكأنَّهَا أَخَذَتْ بِخُرْطُومِهِ ) عَنِ ابْنِ الأعْرابي .
الرَّاحُ الّتي يَرتاحُ شَارِبُها لها ( وُيقَالُ : بَلْ هِيَ الّتي يَسْتَطِيبُ الشَّارِبُ رِيحَها ) ( وُيقَالُ : بَلْ هِيَ الّتي يَجِدُ شَارِبُهَا رَوْحاً ( وقد جمع ابْنُ الرُّوميّ هَذِهِ المعاني في قولِهِ وأحْسَنَ : ( من الكامل ) : .
والله ما أدْرِي لأيَّةِ عِلَّةٍ يدْعونَهَا في الرَّاحِ باسْمِ الرَّاح .
ألِرِيحِهَا أم رَوْحِها تَحْتَ الحَشَا أمْ لارْتِيَاحِ نَدِيمِهَا المرْتَاحِ .
المُدَامَةُ هِيَ الّتي أدِيمَتْ في مَكَانِهَا حتّى سَكَنَتْ حَرَكَتُهَا وَعَتُقَتْ عَنِ الأصْمَعِيّ .
القَهْوَةُ الّتي تُقْهِي صَاحِبَهَا اي : تَذْهَبُ ِبشَهْوَةِ طَعَامِهِ عَنِ الكِسَائِيّ .
السَّلاَفُ الّتي تَحَلَبَ عَصِيرُهَا مِنْ غَيرِ عَصْرٍ باليَدِ وَلا دَوْس بالرِّجْلِ عَنِ الصّاحِبِ .
الطِّلاَءُ الذي قَدْ طُبخَ حَتّى ذَهَبَ ثُلُثَاهُ وبعضُ العربِ يَجْعَلُهُ خَمْراً كَما يَدَلُّ عَليهِ شِعْرُ عُبَيدٍ .
الكُمَيْتُ الحَمْرَاءُ إلى الكُلْفَةِ عَنِ الأصْمَعِيّ .
الصَّهْبَاءُ الّتي مِنَ العِنَبِ الأبْيَضِ عَنِ المرَاغِي عَنِ الأصْمَعِي .
البَاذِقُ مُعَرَّبٌ و هو أن يُطْبَخَ العَصِيرُ بَعْضَ الطبْخ . وتُطْرَحَ طُفاحَتُهُ وُيطَيَّبَ وُيخَمَّرَ عَنْ أبي حَنِيفَةَ الدِّيْنَوَريّ