رجل لهم من الازد عندي الحجر الذي كان قومنا يعبدونه قالوا وما ترجو به قال لا أدري ما يكون وروى أبو عمر الزاهد ان بعض الاعراب قال اللهم أمتني ميتة أبي قالوا وكيف مات أبوك قال أكل بذجا وشرب مشعلا ونام في الشمس فلقي الله وهو شبعان ريان دفئان البذج الحمل والمشعل الزق