( فتألفوا وتطيبوا واستغنموا ... قبل الممات فدهركم غدار ) .
( والله أرحم بالفقير إذا أتى ... من والديه فإنه غفار ) .
( ثم الصلاة على الشفيع المصطفى ... ما رنمت بلغاتها الأطيار ) .
وإنما ذكرت ترجمة سيدي الشيخ أبي مدين للتبرك به ولكونه شيخ جدي فأنا في بركته لقول جدي إنه دعا له ولذريته بما ظهر قبوله ولأنا ذكرنا في هذا التأليف كثيرا من أنباء أبناء الدنيا فأردنا كفارة ذلك بذكر الصالحين والله الموفق بمنه وكرمه آمين