( يا ناصر الدين لما قل ناصره ... ومطلع الجود فى الدنيا وقد أفلا ) .
( لولا التشهد والترداد منك له ... لم يسمع الناس يوما من لسانك لا ) ومن أوصاف صنيع سلطانى .
( ماذا أحدث فى صنيع خلافة ... هشت اليه الشهب فى آفاتها ) .
( فكأنماالجوزاء حين تعرضت ... شدت لتخدم فيه عقد نظاقها ) ومن قصيدة فى وصف فرس .
( فبوأته من مهجتى متبوأ ... خفيا على سر الفؤاد المكتم ) .
( ويا عجبا منى وفرط تشيعي ... أهيم بوجدي فيه وهو ابن ملجم ) ومن الحماسة فى التورية بالمنطق .
( حتى إذا فرض الجلاد جداله ... ورأيت ريح النصر ذات هبوب ) .
( قدمت سالبه العدو وبعدها ... أخرى بعز النصر ذات وجوب ) .
( وإذا توسط حد سيفك عندها ... جزأي قياس فزت بالمطلوب ) وفى خاتمة قصيدة .
( ما ضرنى إن لم أجىء متقدما ... السبق يعرف آخر المضمار ) .
( ولئن غدا ربع البلاغة بلقعا ... فلرب كنز فى أساس جدار ) ومن المدح .
( إن أبهم الخطب جلى فى دجنته ... رأيا يفرق بين الرأى والرشد ) .
( وإن عتا الدهر أبدى من أسرته ... وكفه هدى حيران وري صد )